اَللَّهُمَّ الْعَنْ اَوَّلَ ظالِمٍ ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ آخِرَ تابِعٍ لَهُ عَلى ذلِکَ اللَّهُمَّ الْعَنِ الْعِصابَةَ الَّتى جاهَدَتِ الْحُسَیْنِ وَ شایَعَتْ وَ بایَعَتْ و تابعت عَلى قَتْلِهِ اَللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ جَمیعاً.